شخير الطفل الرضيع أثناء النوم تضخم اللحمية هل يجب إزالة اللحمية المتضخمة؟
Encyclopedic
PRE
NEXT
إن شهر أكتوبر هو وقت المشاعر المختلطة للأمهات والآباء، حيث يكون شهر أكتوبر وقتًا مناسبًا لاصطحاب الأطفال الرضع لممارسة الأنشطة في فصل الخريف، ولكنه أيضًا وقتًا مناسبًا للقلق: فالطقس الجاف مع الاختلاف الكبير في درجات الحرارة بين الليل والنهار يشكلان اختبارًا كبيرًا للرضع والأطفال الصغار الذين لم يكتمل نمو جهازهم المناعي بعد، حيث ترتفع نسبة الإصابة بجفاف الجلد الأحمر والإسهال ونزلات البرد وغيرها من المشاكل الصحية. فما هي طرق الوقاية من ذلك في المنزل؟ ألقِ نظرة على الاستراتيجيات التالية.
منع "التسرب الخريفي" للطفل: النظافة والدفء ضروريان.
يمكن القول إن الإسهال هو الزعيم الكبير في معركة صحة الطفل في الخريف، وتستمر فترة الإصابة العالية من أكتوبر إلى نوفمبر. والسبب الرئيسي هو عدوى فيروس الروتا، هذا الفيروس في حالة انخفاض درجة الحرارة في التكاثر بسرعة، وتكون مقاومة الطفل ضعيفة، وبالتالي يكون عرضة للهجوم بشكل كبير. إسهال الطفل، وغالبًا ما يصاحب المرحلة الأولية أيضًا أعراض البرد، مثل السعال واحتقان الأنف وسيلان الأنف والحمى وما إلى ذلك، وفي الحالات الشديدة، حتى الغثيان والقيء والإسهال المتكرر والقيء، فمن السهل أن يؤدي إلى جفاف الطفل.
الضرر خطير للغاية لدرجة أن الوقاية هي السبيل للوقاية. كيف نفعل ذلك؟ يجب أن يكون المبدأ الرئيسي هو الوقاية من "دخول المرض عن طريق الفم"، والاهتمام بالحفاظ على النظافة والنظافة، فمن المستحسن أن يكون الأطفال وأفراد الأسرة قد اكتسبوا عادة جيدة لغسل اليدين قبل الوجبات، وبعد الخروج وغسل أيديهم في كثير من الأحيان بعد الخروج، ومن الأفضل غسل أدوات المائدة الخاصة بالطفل وكيها بالماء المغلي اليومي الأفضل، ويجب غسل الملابس بانتظام وتغييرها، بالإضافة إلى التطهير والبكتيريا الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، تنخفض درجات الحرارة في فصل الخريف، ولكن يجب الانتباه أيضًا إلى الكمية المناسبة من الملابس، مع العناية بالبطن واليدين والقدمين الدافئة.
منع "دخول المرض عن طريق الفم" بشكل صارم، تحتاج أدوات مائدة الأطفال إلى استخدام الماء المغلي لتطهيرها بجدية
لا ترغبي في "الحكة الحمراء الجافة" للطفل، رطبي البشرة لترطيبها بما فيه الكفاية!
في الخريف والشتاء، تظهر على بشرة العديد من الأطفال "حكة حمراء جافة"، حتى أن الحكة الخطيرة منها تظهر على بشرة الأطفال الرضع. باستثناء الحساسية، وتتبع أسبابها، فإن الغالبية العظمى منها ترجع إلى مشاكل العناية بالطفل الرضيع في الترطيب. كما تسيء العديد من الأمهات فهم أن بشرة الطفل ليست رطبة كثيرًا؟
في الواقع، في الخريف والشتاء والفصول الجافة الأخرى، من المرجح أن تكون بشرة الطفل أكثر عرضة للجفاف من البالغين، لأن وظيفة حاجز بشرة الطفل لم تتطور بعد، فسمكها أرق بحوالي 1/3 من البالغين، على الرغم من ارتفاع نسبة الماء في الجلد، ولكن من الصعب أن تتحمل توغل الطقس السيئ، لذلك فإن معدل فقدان الماء أعلى. جفاف بشرة الطفل الرضيع، فإن اللمسة الأولى يكون لها ملمس جاف، بحيث يشعر الطفل بالجفاف والحكة، ثم يتشقق ويحمر جافًا، والخطير منها هو الأكزيما ومشاكل جلدية أخرى.
إن برنامج الوقاية الأكثر فعالية هو إعطاء الطفل المزيد من الترطيب، من خلال تطبيق منتجات كريمية، للمساعدة في تقوية قوة حاجز الرطوبة الخاص ببشرة الطفل، وأن يتم تطبيقه عدة مرات في اليوم، ويجب أن تكون كمية التطبيق أكثر، والتدليك بلطف حتى يتم امتصاصه بالكامل. لذلك، من المهم جداً اختيار مرطب آمن وفعال للرضع والأطفال. بالنسبة للأمهات اللاتي لم يخترن بعد مرطبًا مناسبًا لأطفالهن، قد يرغبن في تجربة سلسلة مرطب الأرز الجنيني من Qichu. مكونها الرئيسي هو مستخلص الأرز الجنيني البكر، والأرز الجنيني هو ما نقول عادةً أنه يحتوي على الأرز الجيني، ولكنه يحتوي على 100% من الأرز العادي فيتامين ب وجزيئات صغيرة أخرى من المستخلصات المفيدة، سهلة الامتصاص، وذلك لتقوية الغشاء الدهني الطري بشكل فعال، وتعزيز قدرة بشرة الطفل على الترطيب والنعومة والترطيب.
حافظي على طفلكِ بعيداً عن نزلات البرد والإنفلونزا، ألبسي طفلكِ ملابس مناسبة!
تعد نزلات البرد من المخاطر الصحية الرئيسية على الأطفال في فصل الخريف. كيف يمكن للأمهات الوقاية منها؟
أولاً وقبل كل شيء، في الخريف، درجة الحرارة ليست ثابتة وهناك فرق كبير في درجات الحرارة بين الليل والنهار، لذلك يجب أن نضيف أو نطرح ملابس للطفل بشكل مناسب، حتى لا يصاب بالبرد ولا يغطى أكثر من اللازم. ألبسي طفلك الملابس بشكل مناسب، وأبسط مبدأ هو ارتداء قطعة ملابس أكثر مما يستطيع الوالدان ارتداءه، بينما التحديد الصحيح للأجزاء الحارة والباردة هو لمس رقبة الطفل وليس اليدين والقدمين اه.
ثانيًا، تقوية التهوية الداخلية وتقوية التهوية في الأماكن المغلقة، وكثرة الاستحمام في الفراش وتجنب بقاء الأطفال في الأماكن العامة لفترة طويلة، أو مخالطة الأشخاص الذين أصيبوا بنزلة برد بالفعل، كلها أمور مفيدة في وقاية الأطفال من الإصابة بنزلات البرد. وأخيرًا وليس آخرًا، لتحسين مقاومة الطفل نفسه، يمكن للأمهات اصطحاب أطفالهن الرضع لممارسة المزيد من التمارين الرياضية في الهواء الطلق أو أخذ حمامات الشمس.
وبشكل عام، فإن العناية بطفلك الرضيع بعناية أكبر ستمنحه المزيد من الحماية الصحية. في هذا الخريف، أتمنى لجميع الأطفال نموًا صحيًا أوه!
PRE
NEXT