اختبر أخلاقيات العمل لديك
Encyclopedic
PRE
NEXT
والآن اختبر أخلاقيات العمل بسؤال بسيط.
يبدأ الاختبار
لقد مر وقت طويل منذ أن كنت تحمل صنارة صيد السمك على ظهرك، فإذا كان لديك رفيق تذهب معه للصيد اليوم، فأين ستختار؟
أ. الساحل ب. مجرى مائي في الوادي ج. رحلة بالقارب د. بركة اصطناعية
نتيجة الاختبار
الخيار أ: لا يزال الشخص الذي يهتم بعائد الاستثمار، سيسعى لتحقيق أعلى ربح بأقل رأس مال، وهو شخص ذو عقلية تجارية للغاية، لذلك ستذهب إلى الساحل لصيد الأسماك الصغيرة المختبئة في الشقوق الصخرية، على الرغم من أن حجمها ليس كبيراً، لكن عددها كثير.
الخيار ب: لديك مجموعة من التخطيط للعمل، وبعيد النظر، ويمكنك أن ترتب شهرًا بعد الرحلة، ولكن من المؤسف أنك تقوم بالأمور بتحفظ شديد، وتفتقر إلى الزخم، ولا يمكنك أن تكرس نفسك للاستثمار، وإلا لماذا تتوق إلى جمال الوادي، ولكن لا تضع كل قلبك وروحك في الصيد.
الخيار ج: ممثل هوس العمل، مثل السعي وراء القارب الذي يركب أمواج التشويق، أنت قوة يأس، أي يأس لا عقل، لا يمكنك إلا أن تستمع إلى التعليمات للتصرف، ولكن لا يمكن أن تسمح لك مطلقًا بالتخطيط، لأنك ستكون حريصًا على نزيف الدماغ.
الخيار د: أنت فقط تخوض معركة اليقين، مليء بالناس العصريين، واثق، سوف تبيع نفسها، وتكتيكات مراكز التسوق، وتكتيكات مراكز التسوق، بارد الذهن، لكنك حاد قليلاً، تذكر ألا تسرق رصيد الناس، وإلا فسيكون ذلك لفشلك المستقبلي في وضع الأساس.
التحليل النفسي
لا توجد وظيفة متواضعة في العالم، بل موقف العمل المتواضع فقط. إذا كنت تتعامل مع العمل بسلبية وليس بنشاط، كالعبد في سوط السيد تحت إشرافه، إذا كنت تعمل، ستشعر بالاشمئزاز، لن تشعر بالاشمئزاز، لن تشعر بحماس وهواية القلب، لن تستطيع أن تجعل العمل مفضلاً لديك، بل ستشعر فقط أنه نوع من الكدح والكدح، فأنت في الدنيا لن تصنع فارقاً. يتضمن موقف العمل عوامل أكثر تجريدية مثل الدافع والحماس والشعور بالمسؤولية وتطوير الذات.
بغض النظر عن نوع العمل الذي تنخرط فيه، فالضغوط والصعوبات موجودة دائماً، المهم هو موقفك في العمل، فعندما تقدر عملك، حتى لو واجهت تحديات أو عمل بلا فرح، فإنك ستقوم بالأمور بشكل تلقائي وتلقائي، وفي نفس الوقت تتحمل مسؤولية ما قمت به.
PRE
NEXT